
ارتفعت أسعار النفط أمس مع تراجع المخاوف بشأن الطلب في الصين بعد أن خففتشنغهايبعض القيود المتعلقة بانتشار «كوفيد-19»، في حين حذرت أوپيك من أنه سيكون من المستحيل زيادة الإنتاج بما يكفي لتعويض خسارة إمدادات روسيا.
وزاد سعر خام برنت في العقود الآجلة 2.98 دولار أو 3.03% إلى 101.46 دولار للبرميل، وزاد خام غرب تكساس الوسيط ثلاثة دولارات أو 3.18% إلى 97.29 دولارا للبرميل.
وقالت شنغهاي إن أكثر من سبعة آلاف منطقة سكنية اعتبرت منخفضة الخطورة، إذ لم تسجل بها أي إصابات جديدة لمدة 14 يوما، وستقرر أيا منها سترفع عنها القيود.
وقالت الباحثة فاندانا هاري إن الرفع الجزئي للقيود في شنغهاي أدى إلى تخفيف الضغوط الناجمة عن المخاوف بشأن الطلب على النفط في الصين.
وجاء ارتفاع أسعار النفط، كذلك في أعقاب تحذير منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوپيك) من أنه قد يتم فقد نحو سبعة ملايين برميل من النفط الروسي يوميا بسبب العقوبات أو الإجراءات الطوعية، وإنه سيكون من المستحيل تعويض هذه الكميات.
وتعتزم الدول الأعضاء في وكالة الطاقة الدولية سحب نحو 240 مليون برميل على مدى الأشهر الستة المقبلة، في محاولة لتهدئة السوق، منها 180 مليون برميل ستسحب من المخزونات الأميركية بمعدل مليون برميل يوميا اعتبارا من مايو المقبل.
وزاد سعر خام برنت في العقود الآجلة 2.98 دولار أو 3.03% إلى 101.46 دولار للبرميل، وزاد خام غرب تكساس الوسيط ثلاثة دولارات أو 3.18% إلى 97.29 دولارا للبرميل.
وقالت شنغهاي إن أكثر من سبعة آلاف منطقة سكنية اعتبرت منخفضة الخطورة، إذ لم تسجل بها أي إصابات جديدة لمدة 14 يوما، وستقرر أيا منها سترفع عنها القيود.
وقالت الباحثة فاندانا هاري إن الرفع الجزئي للقيود في شنغهاي أدى إلى تخفيف الضغوط الناجمة عن المخاوف بشأن الطلب على النفط في الصين.
وجاء ارتفاع أسعار النفط، كذلك في أعقاب تحذير منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوپيك) من أنه قد يتم فقد نحو سبعة ملايين برميل من النفط الروسي يوميا بسبب العقوبات أو الإجراءات الطوعية، وإنه سيكون من المستحيل تعويض هذه الكميات.
وتعتزم الدول الأعضاء في وكالة الطاقة الدولية سحب نحو 240 مليون برميل على مدى الأشهر الستة المقبلة، في محاولة لتهدئة السوق، منها 180 مليون برميل ستسحب من المخزونات الأميركية بمعدل مليون برميل يوميا اعتبارا من مايو المقبل.
اقرأ أيضا بنفس القسم
للتأكد من مدى اللياقة الصحية لاستمرار الموظف في الخدمة
لصفوف النقل للمرحلة المتوسطة وللصفين العاشر والحادي عشر
الذي ضرب عدة مناطق في جمهورية سريلانكا الديموقراطية الاشتراكية
تزامناً مع يومهم العالمي بهدف تعزيز دورهم في مسيرة التنمية
الوحدة وتآزر الجهود سبيلان لعبور التحديات نحو السلام
البحث
الأكثر قراءة







