
وافقت محكمة استئناف باريس، اليوم الاثنين، على الإفراج عن الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي الموقوف منذ 21 أكتوبر الماضي في سجن بباريس، ووضعه تحت رقابة قضائية.
وتم احتجاز ساركوزي في سجن «لاسونتيه» في باريس بعد الحكم عليه بالسجن النافذ 5 سنوات، في قضية التمويل الليبي لحملته الرئاسية.
وأصبح ساركوزي، 70 عاما، أول رئيس فرنسي سابق في التاريخ الحديث يُودع السجن، بعد إدانته في 25 سبتمبر الماضي.
ولا يزال ساركوزي يواجه إجراءات قضائية أخرى، من بينها قرار منتظر في 26 نوفمبر من أعلى محكمة في فرنسا بخصوص التمويل غير القانوني لحملة إعادة انتخابه عام 2012، إضافة إلى تحقيق مستمر في مزاعم العبث أو التأثير على الشهود
وينفي ساركوزي الذي حكم فرنسا من 2007 إلى 2012، ارتكاب أي مخالفة، ويقول إنه ضحية «مؤامرة» مرتبطة بالزعيم الليبي الراحل معمر القذافي.
اقرأ أيضا بنفس القسم
في أول جلسة محاكمة للمتهمين
«الاستئناف» أيدت براءته في قضية الإساءة إلى الرئيس الفلسطيني
مستخدما شبلا وعمودا حديديا
إصدار الأمر الجزائي يشمل كل جهات الادعاء، الإدارة العامة للتحقيقات والنيابة العامة
تدخّلوا لفضّ المشاجرة وأبلغوا (الداخلية) لإتخاذ الاجراءات القانونية
البحث
الأكثر قراءة







